صورة "غير مؤدبة" لابنة أوباما تشغل الإعلام الأميركي +صورة

اعرب إعلاميون أميركيون وصحافيون في قنوات التلفزيون والصحف الكبرى عن غضبهم وامتعاضهم من لاعب رياضي أميركي شهير، نشر على صفحته الشخصية على موقع "إنستغرام" صورة التقطت من زاوية "غير مؤدبة"، قال إنها تعود لماليا أوباما الابنة الكبرى للرئيس الأميركي باراك أوباما التي بلغت لتوها سن السادسة عشرة.
وهاجم الإعلاميون الأميركيون لاعب كرة القدم الأميركية النجم دارنيل دوكيت قائلين إنه "لا يتردد عن نشر أي شيء ولا عن قول أي شيء". وأعادت صحيفة "نيويورك تايمز" نشر الصورة دون أن تؤكد أنها فعلا لماليا أوباما. ولم يعرف على وجه التحديد من التقط الصورة ولا في أي مناسبة، ليتضح لاحقاً أنه أعاد مسح الصورة عن حسابه

مغارب“الفايسبوك” و”تويتر” يساهمون بـ10 ملايين لدعم ضحايا الفياضانات

فيضانات الجنوبل

في أقل من 24 ساعة، تمكن ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك” و”تويتر” ومن خلال الحملة الواسعة التي أطلقوها للحصول على دعم مالي قصد مساعدة ضحايا فيضانات الجنوب من بلوغ هدفهم المتمثل في الحصول على 10 ملايين سنتيم.

وكشف القائمون على الحملة من خلال موقع “كوتيزي” الذي قام في البدء بتخفيض تكاليف المعاملات المتعلقة بها إلى 50 في المائة، قبل أن يتحمل جميع التكاليف في إطار المساعدة، أن إحدى شركات الاتصالات، قدمت مساء أمس الأربعاء مساهمة سخية تمثلت في 45 ألف درهم.

وبلغ عدد المساهمين حسب ما كشف عنه موقع “Cotizi” إلى 342 مساهم.

حملة التبرعات لجمع المساهمات المالية، تم إطلاقها صباح أول أمس الثلاثاء على مواقع التواصل الاجتماعي الفايسفوك وتويتر وذلك عبر هاشتاغ “#100dhpouraider”.

وأكد القائمون على الحملة أن العملية ليست منظمة من طرف بنك التغذية أو جمعية أخرى.

جميع المساهمات المحصل عليها سيتم دفعها في حساب بنك التغذيةwww.banquealimentaire.ma، الذي سيعمل على تحويل المساعدات إلى المواطنين المتضررين من الفيضانات في المنطقة الجنوبية.

ويمكنكم المساهمة في العمل من خلال الظغط على الرابط التالي، http://www.cotizi.com/pool/100dhpouraider/226#

بعد افتتاح مصنعها الثالث..شركة بريطانية توفر 1700 منصب شغل في المغرب

شركة ديلفي البريطانيةأطبع المقال

افتتحت الشركة البريطانية “Delphi” المتخصصة في إنتاج الأسلاك الكهربائية والإلكترونية التي تدخل في صناعة السيارات، مصنعها الثالث في المغرب، تحديدا في مدينة القنيطرة.»

المصنع تم تشييده على أرض مساحتها 21058 متر مربع، كما وفر 1700 منصب شغل من بينهم 45 مهندسا، على أن يتم قريبا توقيع اتفاق مع وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني من أجل تدريب وتكوين المعاملين بالشركة والمدراء.

وعن اختيار المغرب، من أجل افتتاح مصنعها الثالث بعد المصعبين بمدينة طنجة، قالت الشركة ان المغرب يوفر بيئة تنافسية لصناعة مكونات السيارات، نظرا لقربه من أوروبا.

وأشادت الشركة البريطانية بقوة ومهارة اليد العاملة المغربية، إلى جانب دعم السلطات المغربية.

“ديلفي” الموجودة في المغرب منذ 1999 توفر بمصانعها الثلاث المنتشرة بين القنيطرة وطنجة 9600 منصب شغل.

كواليس إعداد أول مجلة للمثليين والمتحولين جنسيا في الجزائر

أول غلاف للعدد الأول من مجلة "الشاذ". المصدر: "الشاذ"

قام عدد من الشباب الجزائرين بإعداد أول مجلة للمثليين بعنوان “الشاذ” تتناول قضايا المثليات والمثليين وثنائيي الجنس والمتحولين جنسيا والمخنثين.

وكشف أ.حارم رئيس تحرير المجلة وعضو مؤسس لجمعية “ألوان” أصحاب الميول الجنسية المختلفة (LGBT)، عن كواليس إعداد المجلة الأولى من نوعها في الجزائر.

وقال حارم، إن قسم تحرير المجلة يضم جزائريين فقط، “نحن لا نملك أي مقر ونعمل من بيوتنا عن طريق الإنترنت، ونتوزع أحيانا إلى مجموعات لنعقد اجتماعات عمل، ولكننا معظم الوقت نستخدم الإنترنت.. لا خيار لدينا سوى البقاء في الظل في بلد يعتبر المثلية جريمة”.

وأضاف المتحدث نفسه، حسب ما نقل موقع “فرانس 24″، أن المجلة تخاطب في المقام الأول أصحاب الميول الجنسية المختلفة في الدول المغاربية، “إننا نكتب لكي يستطيع أصحاب الميول الجنسية المختلفة في الجزائر وفي البلدان المغاربية عموما أن يجدوا آذانا صاغية ويجدوا الحوار وتبادل وجهات النظر وكي لا يفقدوا الأمل، نحن نكتب للإطاحة بالأحكام النمطية، ميولنا الجنسية مختلفة والاختلاف يثرينا”، يضيف.

وأوضح حارم، أنه تم إصدار العدد الاول من المجلة بالفرنسية، على أن يتم إصدار العدد المقبل بالفرنسية العربية، ولم يخف المتحدث أنه ومنذ إصدار المجلة عبر الأنترنت، تلقوا تهديدات بالقتل والعديد من الرسائل التي تحمل الكراهية في طياتها.

الفرقة الوطنية توقف عصابة “الطريق السيار” التي روعت المغاربة والأجانب

عصابة متخصصة في سرقة الدراجات الناريةطبع المقال

تمكنت الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، الأسبوع الماضي، من وضع حد لمغامرات أفراد عصابة خطيرة، كانت تنصب “حواجز” من الحجارة الضخمة وجذوع الأشجار، بـ”الطريق السيار”، للإيقاع بالسيارات التي ما إن تسقط في الفخ، حتى يباغت ركابها أفراد العصابة وهم مدججين بالأسلحة البيضاء، للسطو على ما بحوزتهم من ممتلكات، حيث كان من بين ضحاياها مغاربة وأجانب، من بينهم أسرة باكستانية كانت متجهة إلى طنجة.

وبحسب مصادر أمنية، فقد اضطرت عناصر الفرقة الوطنية وبمعيتهم عناصر من الشرطة القضائية المحلية، لكونهم على دراية بالمنطقة، إلى تطويق منزل بالدوار الحضري عين الشوك في ساعة مبكرة، قبل أن يداهموه، حيث تمكنوا من وضع اليد على عنصرين كانا ينشطان ضمن عصابة تتكون من أربعة أفراد ينحدرون من الدوار المذكور، أكد العشرات من الضحايا في شكاياتهم المتتالية، أنهم كانوا ضحية عصابة تنصب “حواجز” خطيرة من الحجارة الضخمة وجذوع الأشجار بمقطع الطريق السيار القادم من البيضاء والرباط ومولاي بوسلهام والمؤدي إلى طنجة، وعندما تصطدم السيارة بالحاجز، يفقد صاحبها السيطرة على المقود فتنقلب بطريقة خطيرة، في الوقت الذي يظهر أفراد العصابة وهم يشهرون السيوف لترهيب ضحاياهم الذين يصابون في غالب الأحيان، بجروح متفاوتة الخطورة، فيسطون على كل ما يكون بحوزتهم وداخل سياراتهم.
وعلم “اليوم 24″ أنهم حاولوا اختطاف شابة تنحدر من بلد أوروبي للاعتداء عليها جنسيا، بعدما انقلبت سيارتها، لكن وصول سيارات أخرى إلى عين المكان دفع بأفراد العصابة إلى الفرار.

وقد ظل العنصران الموقوفان اللذان يبلغان من العمر 23 و25 سنة، يشكلان رعبا حقيقيا بالنسبة لمستعملي الطريق السيار، وبالضبط على مستوى المقطع المحاذي لدواري الهيايضة وعين الشوك بتراب إقليم العرائش، حيث ظلا طليقين يقترفان جرائمهما، بالرغم من اعتقال شريكيهما من طرف المركز القضائي للدرك بالعرائش، في شهر مارس المنصرم، حيث تمت وقتها إحالتهما على غرفة الجنايات باستئنافية طنجة، وتم الحكم على كل واحد منهما بـ 20 سنة سجنا نافذا، بتهم تخص “تكوين عصابة إجرامية ومحاولة القتل العمد والسرقات في الطرق العمومية ووضع حواجز في الطريق السيار بهدف عرقلة المرور والتسبب في حوادث عمدية”، وهو صك الاتهام الذي وجه للموقوفين اللذين تم اعتقالهما الأسبوع الماضي، من قبل الفرقة الوطنية للشرطة القضائية.

بلاغ لوزارة التربية الوطنية بخصوص الترشيح للباكلوريا أحرار

أعلنت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، أنه لم يتم لحد الآن اتخاد أي اجراء بخصوص الترشيح للباكالوريا أحرار.

وأكدت الوزارة عبر صفحها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أنه سيتم فتح الترشيح عبر البوابة الإلكترونية للوزارة خلال الأيام القليلة المقبلة، بعد إصدار بلاغ في هذا الشأن.

الفرقة الوطنية توقف عصابة “الطريق السيار” التي روعت المغاربة والأجانب

عصابة متخصصة في سرقة الدراجات الناريةطبع المقال

تمكنت الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، الأسبوع الماضي، من وضع حد لمغامرات أفراد عصابة خطيرة، كانت تنصب “حواجز” من الحجارة الضخمة وجذوع الأشجار، بـ”الطريق السيار”، للإيقاع بالسيارات التي ما إن تسقط في الفخ، حتى يباغت ركابها أفراد العصابة وهم مدججين بالأسلحة البيضاء، للسطو على ما بحوزتهم من ممتلكات، حيث كان من بين ضحاياها مغاربة وأجانب، من بينهم أسرة باكستانية كانت متجهة إلى طنجة.

وبحسب مصادر أمنية، فقد اضطرت عناصر الفرقة الوطنية وبمعيتهم عناصر من الشرطة القضائية المحلية، لكونهم على دراية بالمنطقة، إلى تطويق منزل بالدوار الحضري عين الشوك في ساعة مبكرة، قبل أن يداهموه، حيث تمكنوا من وضع اليد على عنصرين كانا ينشطان ضمن عصابة تتكون من أربعة أفراد ينحدرون من الدوار المذكور، أكد العشرات من الضحايا في شكاياتهم المتتالية، أنهم كانوا ضحية عصابة تنصب “حواجز” خطيرة من الحجارة الضخمة وجذوع الأشجار بمقطع الطريق السيار القادم من البيضاء والرباط ومولاي بوسلهام والمؤدي إلى طنجة، وعندما تصطدم السيارة بالحاجز، يفقد صاحبها السيطرة على المقود فتنقلب بطريقة خطيرة، في الوقت الذي يظهر أفراد العصابة وهم يشهرون السيوف لترهيب ضحاياهم الذين يصابون في غالب الأحيان، بجروح متفاوتة الخطورة، فيسطون على كل ما يكون بحوزتهم وداخل سياراتهم.
وعلم “اليوم 24″ أنهم حاولوا اختطاف شابة تنحدر من بلد أوروبي للاعتداء عليها جنسيا، بعدما انقلبت سيارتها، لكن وصول سيارات أخرى إلى عين المكان دفع بأفراد العصابة إلى الفرار.

وقد ظل العنصران الموقوفان اللذان يبلغان من العمر 23 و25 سنة، يشكلان رعبا حقيقيا بالنسبة لمستعملي الطريق السيار، وبالضبط على مستوى المقطع المحاذي لدواري الهيايضة وعين الشوك بتراب إقليم العرائش، حيث ظلا طليقين يقترفان جرائمهما، بالرغم من اعتقال شريكيهما من طرف المركز القضائي للدرك بالعرائش، في شهر مارس المنصرم، حيث تمت وقتها إحالتهما على غرفة الجنايات باستئنافية طنجة، وتم الحكم على كل واحد منهما بـ 20 سنة سجنا نافذا، بتهم تخص “تكوين عصابة إجرامية ومحاولة القتل العمد والسرقات في الطرق العمومية ووضع حواجز في الطريق السيار بهدف عرقلة المرور والتسبب في حوادث عمدية”، وهو صك الاتهام الذي وجه للموقوفين اللذين تم اعتقالهما الأسبوع الماضي، من قبل الفرقة الوطنية للشرطة القضائية.