Wedding ringقال
الهجرة نحو الخارج حلم يراود عددا كبيرا من الشباب المغاربة الآملين في تحسين أوضاعهم الاجتماعية، فيكون السبيل إلى ذلك بالنسبة للكثيرين عن طريق الهجرة السرية أو البحث عن عقود عمل مهما كانت الشروط والثمن. في حين أن الكثيرين يسلكون سبيلا مختلفا من خلال ما يصطلح عليه بـ”الزواج الأبيض”.
مجموعة من الشبكات تخصصت في هذا النوع من “الزيجات” التي صارت منتشرة بشكل كبير بين المغرب وإسبانيا على الخصوص، الأمر الذي تنبهت له السلطات الإسبانية لتبدأ منذ أشهر عملية بحث وتحقيق أسفرت عن تفكيك عدة شبكات آخرها أول أمس، حيث نجحت عناصر الأمن الإسباني في تفكيك شبكة إجرامية متخصصة في تهجير مغاربة نحو إسبانيا مقابل ملايين السنتيمات من خلال “تدبير” زيجات لهم بهدف الحصول على وثائق الإقامة.
تفكيك هذه الشبكة الذي تم في مدينة خاين جنوب إسبانيا أدى إلى اعتقال 18 شخصا كانوا يستهدفون شباب مغاربة يسكنهم حلم الهجرة، فيعرضون عليهم الزواج بأحد “المتطوعين” الإسبان بشكل مؤقت إلى حين الحصول على وثائق الإقامة.
وحسب ما نقله موقع “diariojaen” الإسباني أمس الثلاثاء فإن عناصر الشبكة كانوا يحصلون على مبلغ 10 آلاف أورو أي ما يفوق العشرة ملايين سنتيما، حيث يتم منح “المتواطئ” الإسباني مبلغ ألفي أورو ليتم الزواج بالشاب أو الشابة المغربية بصفة صورية ومؤقتة.
الأمن الإسباني تمكن من اعتقال 18 شخصا من أعضاء الشبكة التي وبالإضافة إلى “الزواج لأبيض”، كانت تعمل على تهجير شباب مغاربة عن طريق عقود عمل مزورة.
ويأتي اعتقال هؤلاء الأشخاص إثر بدء السلطات الإسبانية شهر أبريل االماضي تحقيقات مكثفة لوضع اليد على شبكات تهجير متخصصة في عقود الزواج الصورية، وهي التحقيقات التي أسفرت شهر شتنبر الماضي عن اعتقال 15 شخصا كانوا يعملون بشراكة مع وسطاء مغاربة.
مجموعة من الشبكات تخصصت في هذا النوع من “الزيجات” التي صارت منتشرة بشكل كبير بين المغرب وإسبانيا على الخصوص، الأمر الذي تنبهت له السلطات الإسبانية لتبدأ منذ أشهر عملية بحث وتحقيق أسفرت عن تفكيك عدة شبكات آخرها أول أمس، حيث نجحت عناصر الأمن الإسباني في تفكيك شبكة إجرامية متخصصة في تهجير مغاربة نحو إسبانيا مقابل ملايين السنتيمات من خلال “تدبير” زيجات لهم بهدف الحصول على وثائق الإقامة.
تفكيك هذه الشبكة الذي تم في مدينة خاين جنوب إسبانيا أدى إلى اعتقال 18 شخصا كانوا يستهدفون شباب مغاربة يسكنهم حلم الهجرة، فيعرضون عليهم الزواج بأحد “المتطوعين” الإسبان بشكل مؤقت إلى حين الحصول على وثائق الإقامة.
وحسب ما نقله موقع “diariojaen” الإسباني أمس الثلاثاء فإن عناصر الشبكة كانوا يحصلون على مبلغ 10 آلاف أورو أي ما يفوق العشرة ملايين سنتيما، حيث يتم منح “المتواطئ” الإسباني مبلغ ألفي أورو ليتم الزواج بالشاب أو الشابة المغربية بصفة صورية ومؤقتة.
الأمن الإسباني تمكن من اعتقال 18 شخصا من أعضاء الشبكة التي وبالإضافة إلى “الزواج لأبيض”، كانت تعمل على تهجير شباب مغاربة عن طريق عقود عمل مزورة.
ويأتي اعتقال هؤلاء الأشخاص إثر بدء السلطات الإسبانية شهر أبريل االماضي تحقيقات مكثفة لوضع اليد على شبكات تهجير متخصصة في عقود الزواج الصورية، وهي التحقيقات التي أسفرت شهر شتنبر الماضي عن اعتقال 15 شخصا كانوا يعملون بشراكة مع وسطاء مغاربة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire